Kullanım Kılavuzu
Neden sadece 3 sonuç görüntüleyebiliyorum?
Sadece üye olan kurumların ağından bağlandığınız da tüm sonuçları görüntüleyebilirsiniz. Üye olmayan kurumlar için kurum yetkililerinin başvurması durumunda 1 aylık ücretsiz deneme sürümü açmaktayız.
Benim olmayan çok sonuç geliyor?
Birçok kaynakça da atıflar "Soyad, İ" olarak gösterildiği için özellikle Soyad ve isminin baş harfi aynı olan akademisyenlerin atıfları zaman zaman karışabilmektedir. Bu sorun tüm dünyadaki atıf dizinlerinin sıkça karşılaştığı bir sorundur.
Sadece ilgili makaleme yapılan atıfları nasıl görebilirim?
Makalenizin ismini arattıktan sonra detaylar kısmına bastığınız anda seçtiğiniz makaleye yapılan atıfları görebilirsiniz.
 Görüntüleme 32
 İndirme 6
تمويل مؤسسات القطاع الخاص للمؤسسات غير الربحية: دراسة فقهية
2021
Dergi:  
Route Education and Social Science Journal
Yazar:  
Özet:

هدف هذا البحث هو تبيان تمويل مؤسسات القطاع الخاص للمؤسسات غير الربحية في الفقه الإسلامي، لا شك أن كثيراً من المؤسسات غير الربحية يعتمدون على تلك القطاعات الخاصة كمصدر واعد لتمويل مشاريعهم الخيرية، وهذه القطاعات تدعم العمل الخيري بشكل كبير، ولأمد طويل؛ وتتنوع مؤسسات القطاع الخاص إلى مؤسسات ذات الأعمال المباحة، ومؤسسات ذات الأعمال المحرمة، ومؤسسات ذات الأنشطة المباحة في الأصل، لكنها تتعامل بالحرام، ويعد هذا النوع من القطاع الخاص الأكثر انتشاراً في عالم القطاعات، وبالتالي تكمن مشكلة هذا البحث في معرفة الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما حكم تمويل مؤسسات القطاع الخاص للمؤسسات غير الربحية؟ والباحث يسعى إلى تبيان الأحكام الفقهية المتعلقة بذلك. وقد اعتمد الباحث المنهج الاستقرائي في هذا البحث من خلال بيان آراء المذاهب الفقهية الأربعة: الحنفية، المالكية، الشافعية، الحنابلة، والتزمت بإخراج رأي كل مذهب من الكتب الخاصة بالمذهب، وبعد الانتهاء من الاستقراء، كنت أحلل أقوال الفقهاء في كل مسألة على حدة، لأستخلص من آرائهم الرأي الراجح الذي تبنى عليه الأحكام الشرعية. وفي نهاية البحث أنتج الباحث بعض النتائج أبرزها: إن الأصل في الشركات الجواز إذا خلت من المحرمات والموانع الشرعية في نشاطاتها، فإن كان أصل نشاطها حراماً كالبنوك الربوية أو الشركات التي تتعامل بالمحرمات كالمتاجرة في المخدرات والأعراض والخنازير في كل أو بعض معاملاتها، فهي شركات محرمة لا يجوز تملك أسهمها ولا المتاجرة بها. وكذلك إن التعامل بأسهم الشركات التي أسست لأغراض مشروعة، ولكن أحياناً تتعامل بالحرام، يتبين أن المانعين نظروا إلى المسألة من ناحية المعاملة نفسها، والنصوص الصريحة في تحريمها، وأما المجيزين فقد أجازوا التعامل بأسهم تلك الشركات، ولكن قيدوا ذلك الجواز بشروط ولم يطلقوه.

Anahtar Kelimeler:

Null
2021
Yazar:  
0
2021
Yazar:  
Atıf Yapanlar
Bilgi: Bu yayına herhangi bir atıf yapılmamıştır.
Benzer Makaleler










Route Education and Social Science Journal

Alan :   Eğitim Bilimleri; Sosyal, Beşeri ve İdari Bilimler

Dergi Türü :   Ulusal

Metrikler
Makale : 2.706
Atıf : 1.291
© 2015-2024 Sobiad Atıf Dizini